إذا كان الزبور هو كتاب سيدنا داود، والذكر هو القرآن ،
فما المقصود بقوله تعالى {ولقد كتبنا فى الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادى الصالحون} الأنبياء : 105؟
أجاب الشيخ عطية صقر رحمه الله وقال :
الزبور ليس هو فقط الكتاب الذى نزل على داود عليه السلام ، وإنما يطلق على كل ما أنزله الله تعالى من الكتب حتى القرآن الكريم ، والذكر قيل : هو توراة موسى عليه السلام ، وقيل : هو كتب الأنبياء ، وقيل : هو أم الكتاب الذى عند الله فى السماء .
والمعنى أن اللّه سبحانه قرر فى اللوح المحفوظ وفى الكتب المنزلة على الأنبياء أن الجنة لعباده الصالحين ، كميراث أتاهم من غير جهد ، لأن طاعتهم لا تتساوى مع عظمتها وقيمتها، وقال بعض المفسرين المحدثين : المعنى أن البقاء هو للأصلح فى الدنيا ، فمن انحرف من الملوك أو الدول أو الأمم عن الصراط المستقيم سلب الله منهم سلطانهم وأعطاه للصالحين الذين يستحقونه ، وكل ذلك تتحمله الآية
*🇾🇪وطــــــ الجريح صبراً ــــــني 🇾🇪* *✍اليكُم أيُها الأعداء* دعواْ وطني وارحلواْ بعيداً فقد أرهقتموه وجعلتموهُ ينزف ويتألم *أليك أيُها العدوانُ الخارجي* فـ لتذهب أنت وطآئراتك التي قصفت وطني وقتلت شعبي جِئتُم بِاسم التحرير فأصبحتُم إحتِلال قُلُتم أنكُم أشِقاء وأنتُم بلآء ألا تعلمون كم قتلتُم بِغآرآتِكُم مِن أبرياء أهكذا حررتمونا سُحقاً لكُم فأنتُم من دمرونا *ألى عدو الداخل* أتعلم ماهو أقسى ألم هو عندما ترى أخاً يقتُل أخاه *اليكُم يا أعداء الداخل* يامن أبكيتُم وطني وأوجعتموه يامن سلمتم جزرنا يامن ساعدتم على احتلال اراضينا فتباً لكُم وتباً لِمن ساندكُم أنتُم بِدايةُ العدوان فَلولاكم لمى جاء العدوان ولولاكُم لمى حصلت الأزمات *🔻سُحقاً لكُم وليومً فيهِ ولِدتُم* *🌐إلى العُملاء* لن تنفعكُم العماله ولا تُفكِرو أن العدو يفتخر بِكُم لِأنكم تُساعِدونه بل يستحقركُم فكما خُنتُم وطنكُم ستخونونه يا أغبياء عُودو إلى رُشدكُم فلن ينفعكُم إلا وطنكُم...
تعليقات
إرسال تعليق
شكراً على تفاعلكم معنا